Friday, December 9, 2011
قالوا
Thursday, December 8, 2011
عن العلاقات الزوجية : لغات الحب الخمس .. الجزء الخامس
نتناول في هذه التدوينة اللغة الخامسة و الأخيرة في كتاب لغات الحب الخمسة و هي اللمسة الجسدية
Wednesday, December 7, 2011
Wednesday, November 2, 2011
Thursday, October 6, 2011
عن الخيانة الزوجية
يستاء كثيرا اذا لم تستجيب الولاعة من اول ضغطة .. على استعداد هو ان يلقيها على اسفلت الطريق و يشتري واحدة جديدة مهما كانت تحتوي .. اشعل سيجارته المفضلة عندما استجابت .. ازداد استياءه في الايام الاخيرة ازاء توافر نوع سجائره المفضل بالاسواق .. اصبح شحيح .. يقولون ان صاحب الشركة المصنعة من فلول النظام السابق و يبادر بافراغ مخازنه .. اشعل سيجارته المفضلة .. و سار في النهار الخالي .. وحيدا .. و الافكار تأبي الهروب مع الدخان المنفوث .. هل يخون زوجته.. حقا .. هل يعد هذا خيانة زوجية .. هو يعلم جيدا ما معني الخيانة الزوجية .. من اصحاب اللحي و ارباب الكئوس .. من الشرع و العرف .. من اهل الريف و مستعمري الحضر .. من القريب و البعيد .. الخيانة الزوجية هي الزنا .. و الزنا هو تلامس الفرجين .. و الله وحده يعلم أنه لم يلامس فرج آخر .. لم و لا يريد و لا يتمني و لا يشتهي و لا حتي يقترب تفكيره من اي مناطق سفلية .. و ربما هذا ما يكد تفكيره .. و لكن حقا .. هل هذا يعد خيانة زوجية .. لا لا
Friday, September 16, 2011
Wednesday, August 10, 2011
قالوا
Saturday, August 6, 2011
قالوا
Thursday, June 2, 2011
عن العلاقات الزوجية : لغات الحب الخمس .. الجزء الرابع
قالوا
Wednesday, May 11, 2011
عن معادلة الرضا للحساسين
Wednesday, May 4, 2011
قالوا
Monday, April 18, 2011
عن العلاقات الزوجية : الجزء الثالث
Monday, April 4, 2011
قالوا
Saturday, March 26, 2011
عن العلاقات الزوجية : لغات الحب الخمس الجزء الثاني
Sunday, March 13, 2011
قالوا
عن ثورة 25 يناير
أقول المعلن لأنه في اعتقادي تنحي قبل أن يعلن .. عندما انعقد المجلس العسكري و لم يشارك فيه و هو القائد الأعلي للقوات المسلحة .. و عندما أعلن التنحي عمر سليمان و ليس هو
لقد
تنحي
محمد حسني مبارك
الجمعة الحادي عشر من فبراير عام ألفين و احدي عشر
يااااااااااااااااااااه .. راحة نفسية عجييييييييييييبة .. لقد أسقط شعب تجمع في ميدان رئيس رخم .. ان محمد حسني مبارك لا شك بدأ رئيسا جيدا .. أنور السادات مش أهبل .. لقد اختاره لكفائته و تفانيه في العمل .. و الحق يقال لقد تسلم الرئيس البلد في حالة من المقاطعة الرسمية مع جميع الدول العربية .. و تسلمها بعد حرب اكتوبر بلا بنية تحتية .. هو الذي قاد الصلح مع الدول العربية و هو الذي أنشأ البنية التحتية .. لذلك حزن الجيل الكبير لرحيله لأنه شهد انجازات هذا الرجل .. أما نحن .. فشهدناه يتحكم في المصائر و يعتقل من يخالفه الرأي و بنهب البلد و يتصرف على كيف كيفه و كأن البلد عزبة أبوه و اللي جابوه .. لقد زهقنا و تعبنا و صارت أكبر احلامنا رؤية اي واحد جربان ماسك مصر غيره
و أقول أنه تنحي رسمي لأن لدي شكوك حتي الآن أن مازال له صلة بالحكم .. أي بطريقة غير رسمية .. و الله أعلم
ان كل معاني النبل و الرقي تمثلت في القوات المسلحة المصرية .. نراهم يحيون الشهداء .. يقيلون الوجوه القديمة .. يتحركون بقوة لتعديل الدستور .. يحرصون مرارا و تكرارا على انتقال السلمي للسلطة .. نراهم حتي ينظمون المرور .. يأمنون المناطق التي تشوبها الفتن الصارخة فورا .. نحن نري القوا ت المسلحة كفرسان بلادنا .. رغم تعجبي الشديد من هذه المواقف النبيلة الا ان كل التحية و الاعزاز لهم .. و يشتكي البعض من أننا تحت حكم عسكري .. اذ يقابل المشير طنطاوي و يلتقي بالرؤساء الاجانب و يستقبلهم بنفسه .. و يقلق الجيل الكبير من هذا الحكم العسكري لأنهم ذاقوا من مرارة مساوئهم أيام انتفاضة الجيش و انقلابه على الحكم ايام عبد الناصر .. الا انني متفائل رغم حذري .. و أدعي أننا تحت حكم عسكري شيك .. طنطاوي رئيسنا و حظر التجوال مازال مفروضا و لكن بلا همجية و غطرسة "احنا اللي معانا سلاح " بل هم يتضافرون معنا في اهدافنا .. و يكفينا اطمئنانا كلامهم في البرامج و خطواتهم الجادة العملية
المرحلة السادسة و ما بعدها
اعتدت ان اكتب عن اي حدث سياسي في مصر بعد ان ينتهي و بعد ان اقرأ التحليلات و أفهم رأي العوام أمثالي .. الا ان هذه الحالة غير .. هذه الثورة لم تنتهي .. و لن تنتهي .. انها مصر جديدة .. لقد صنعنا بأيدينا تاريخ سوف يدرسه الدارسون في المدارس و الجامعات و شتي بقاع العالم .. اننا محظوظون .. لقد انتابني شعور قوي بأني مساهم في هذا البلد .. و أحمل من مسئوليته بمقادري الشخصي .. و أن مصر ستتشكل أخيرا حسب صوتى و صوت الآخرون .. ان القصة لم تننتهي .. و لكنها تبدأ .. من رئيس مصر القادم .. ما سياسة مصر القادمة تجاه اسرائيل .. لا أدري .. لا أستطيع أن أتنبأ .. و لكني سأشاهد و أصنع الاجابات .. و هذا يكفيني و يغنيني عن كتاية الآت
تحيا مصر
:)