القاهرة أخيراً .. القاهرة.. مدينة الأزمنة المتجاورة .. تتركها أياما و تعود اليها .. تتحداك أزليتها .. و استمرار كل ما فيها .. أتمني أن أنظر اليها و أعماقي تهتف .. ما أكثر ما تغيرت يا مدينة الألف مئذنة و الألف وجه .. ولكنه التغيير من خلال الاستمرار
*
يوسف القعيد
2 comments:
مصطفي
انت فين يا راجل
أنا بقالي كتييير بخش علي المدونه ومش لاقي حاجه جديده
أنا قلت يمكن علشان ظروف النت ومشكلاته اللي كل الناس عانت منهاو حست بيها
لعل المانع خير يا درش
علي فكره يا درش أنا عاوز أحييك علي الأقول اللي انت بتجيبها دي بتبقي أقوال زي ما بيقولوا في الجون
صحيح القاهره بألف وجه ولكنه التغيير من أجل الأستمرار
بس تعرف انا أنهي قاهره بحبها
بحب قاهره نجيب محفوظ أوي
تشعر في قاهره نجيب محفوظ أنه الوجه الحقيقي للقاهره ذات الألف وجه
تحياتي يا مصطفي ليك والف تقدير لشخصك الكريم
يااه
انت دخلت وانا بكتب البوست
مادو معلش على التأخير
الحمد لله المانع كان بالفعل خير
و بالنسبة للأقوال .. أحمد ربنا انها عاجباك
بالنسبة بقة للقاهرة
فينهااااار
كل حتة فيها ليها طعم
زي الفاكهة
كله مسكر
بس وفيش حاجة مطابقة للتانية
تحياتي ليك يا باشا
Post a Comment